مرحبا بالضيف ( دخول | التسجيل )

IPB




الملف الشخصي
الصورة الشخصية
تقييم
 
خيارات
خيارات
الحالة الشخصية
المأمون لايوجد بيان شخصي لعرضه.
معلومات شخصية
المأمون
Advanced Member
العمر غير معروف
الجنس غير معدل
الخرطوم
تاريخ الميلاد غير معروف
الإهتمامات
لا توجد معلومات ...
الإحصائيات
تاريخ الإلتحاق : 4-May 08
مشاهدات الملف : 21,637*
أخر زيارة : 6th April 2023 - 11:12 AM
الوقت المحلي : May 18 2024, 08:44 AM
51 الردود (0.01 بالمعدل اليومي)
معلومات المراسلة
AIM لا توجد معلومات ...
Yahoo لا توجد معلومات ...
ICQ لا توجد معلومات ...
MSN لا توجد معلومات ...
* مشاهدات الملف تحدث كل ساعة

المأمون

Members

***


المواضيع
مشاركات
تعليقات
أصدقاء
محتوياتي
17 Jul 2013
أخي العزيز قدورة وجميع أفراد الأسرة الكريمة.

أعزيكم ونفسي في هذا الفقد الأليم.

أسأل الله العلي القدير أن يلهمكم الصبر وحسن العزاء لتحمل هذا المصاب الجلل ، وأن يسكنه جنات الفردوس مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ، وأن يجعل البركة فيكم وفي الأخوان والأبناء.



إنا لله وإنا إليه راجعون.

25 Apr 2009




انتقل فجر اليوم الجمعة المباركة إلى رحمة مولاه عمي محمد خوجلي يرحمه الله. وأسأل تعالى أن يكتبه مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.



ويقام العزاء بمنزله بشارع 25 بالعمارات بالخرطوم



إنا لله وإنا إليه راجعون


http://www.brbrnet.net/vb/showthread.php?t=26736




انتقل إلى رحمة الله الأستاذ/ محمد الطيب والد زميلتنا الفاضلة الدكتورة نبراس.



للأخت نبراس وأفراد أسرتها الكريمة أحر التعازي.

إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

اللهم اغفر له وارحمه ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

اللهم اغسله من الذنوب بالماء والثلج والبرد.

اللهم أظله تحت ظل عرشك الكريم يوم لا ظل إلا ظلك ولا باقي إلا وجهك الكريم.

اللهم اسقه من حوض نبيك محمد عليه الصلاة والسلام شربةً هنيئةً مرئية لا يظمأ بعدها أبدا.

اللهم اجعل قبره روضةً من رياض الجنة ولا تجعله حفرةً من حفر النار.

اللهم اغفر له وارفع درجته.

واخلفه في عقبه في الغابرين.

واغفر لنا وله يا رب العالمين.

وأفسح له في قبره ونور له فيه.

اللهم اغفر له وأرحمه.

وعافه، واعف عنه، وأكرم نزله.

ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد.

وأبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله.

وأدخله الجنة.

وأعذه من عذاب القبر، وعذاب النار.

هو وجميع أسلاف المسلمين يا رب.





اللهم آمين يا رب العالمين.



25 May 2008
عمرا مدبدا في طاعة الله

تحياتي
13 May 2008
جاء في التعريف بالشيخ محمد أحمد هاشم: ومن خلال عمله في التعليم في مدينة بربر كان أول معلم يكتب التقارير التربوية إلى السلطات التعليمية في ذلك الوقت.

قلت: ولأجل التوثيق ، فلقد أخبرني الدكتور بشرى السيد بأنه سمع ذلك من الأستاذ/ محمد الأمين الغبشاوي الذي أخبره بأنه اطلع على التقارير المذكورة.

وجاء كذلك: وبعد ظهور الإمام المهدي ذهب مع والده من بربر ومعه نفر من إخوانه وبايع والده الشيخ أحمد هاشم الجودلابى الإمام المهدي وكذلك إخوته في حين رفض الشيخ محمد أحمد هاشم إعطاء البيعة للمهدي وكان في قلبه شكك من المهدية. عاد إلى مدينة بربر واِنزوى في عمله في التعليم والخلاوى خلال فترة الدولة المهدية ولم يشارك في أي من نشاطات الدولة المهدية في فترة الخليفة عبد الله التعايشي.

قلت: الجملة الأخيرة من الفقرة السابقة تحتاج إلى تحقيق. وقد أقبل أنه لم يبايع المهدي مثل ما فعل كثير من العلماء والقادة مثل مضوي عبد الرحمن وعبد القادر ود أم مريوم والعبيد ود بدر. ولكن ما أن سقطت الأبيض في أيدي المهدية إلاّ وقد أيد المهدي جل إن لم يكن كل الناس. ومن لم يكن مقتنعا بالدعوة ، فمن باب الوطنية وكراهية الحكم الأجنبي. ولما تولى الخليفة عبد الله ، كان تسفير أو استنفار الناس إلى جبهات القتال أمراً معروفاً. وكانت القاعدة: من ليس معنا فهو ضدنا. وما كان ليسمح للمرء حتى بتغيير رايته إلى رآية أخرى إلا بموافقة من الخليفة.

وإني أفهم أن يقال إن الشيخ محمد أحمد هاشم لم يقاتل في المعارك. ربما ، تكون تلك حقيقة.. ولكن وبالرجوع إلى المراجع المختلفة نجد أن الرجل كان أميراً وكان قيماً على بيت المال في صرص كما أنه قام بما يمكن أن نسميه الآن بدور ضابط الأمن الخارجي. وأكثر من ذلك ، دافع عن المهدية بعد انتهاء دولتها وإبان حكم الاستعمار.

قال الشيخ بابكر بدري في ص (48) من الجزء الأول من مؤلفه ( تاريخ حياتي) :

لما وصلنا فركة عين عبد الحليم ابن عمه محمد أحمد هاشم أميرا مقيما بصرص وزيد جيش فركة من العرضي وصلنا سمنة ونحن بالشرق رأينا جمالا ترعى غرب النيل وحمولا ملقاة فعين محمد أحمد هاشم عمي محمد أحمد شكاك وأرسلني معه ككاتب له . فلما وصلنا الأحمال وجدناها بضائع سكرا وأقمشة ودقيقا فأخذنا عشرها وأخذنا أصحابها للشرق فأعطاهم محمد أحمد هاشم وصولات لئلا يأخذوا منهم عشر في كل مكان آخر فكان هذا نواة بيت مال صرص الذي عينت أمينا له فلما وصلنا صرص دفنا الشهداء فوضعنا العلامات بين جمى وعمكة وهي أعلام صغيرة مكتوب عليها لا إله إلا الله محمد رسول الله محمد المهدي خليفة رسول الله وتوجهت مع من توجهوا لوضع العلامات كأمر الأمير وكان محمد أحمد هاشم دقيق المعاملة لا يؤثر أحدا على أحد حتى نفسه وبما أنا لم نكن معنا عائلات كنا نأكل بليلة الذرة مخلوطة بالتمر وبعد مدة جاءنا قليل من الذرة جعله الأمير في غرفة أمسك مفتاحها بنفسه وصار يصرف لكل شخص قدحان في الأسبوع فطلب منه الأمراء الذين معه أن يخصهم بشيء فرفضه بتاتا فقلت المثل الذي شاع ( صرص جوعها قرص وأميرها حرص لا يؤثر فارسا ولا فرس).

وفي خطاب الأمير عبد الرحمن النجومي إلى الخليفة عبد الله في 13 رجب 1304هـ (7/4/1887م) بيان لدوره في متابعة شارلس نيوفلد مؤلف كتاب (كتاب سجين الخليفة) حتى تمام القبض عليه ، وقد ذكر نعوم شقير ذلك أيضاً في كتابه (جغرافية وتاريخ السودان) . وفي خطابه بتاريخ 3 شعبان 1304هـ قال الأمير عبد الرحمن النجومي: وحقق لنا قيامهم الحبيب محمد أحمد هاشم باليوم السابع من رجب وبين له بمكاتبة ما أجراه من المرابطة لهم بسائر الطرق..الخ.. وفي خطابه بتاريخ 20 صفر 1305هـ بين دور الشيخ/ محمد أحمد هاشم بمراقبة نقاط تقدم الجيوش الغازية وتخريب تمديدات السكة الحديد.

قلت: ولعل سبب اختلاط الأمور ، هو وجود أخ له اسمه محمد أحمد. وكان أول من نبهني إلى ذلك الدكتور خالد هاشم ، كبيرنا الذي علمنا الحفر، والذي حذا حذوه الدكتور عبد القادر أبو القاسم. ولكن ولحسن الحظ ، فإن الفترة المهدية موثقة الوقائع. ثم إن بابكر بدري وعبد الرحمن النجومي كانا يعرفان أولاد أحمد هاشم بالاسم. وكان بابكر بدري يعرف حتى أحفاده معرفة حقة ، وما عليك إلاً أن تراجع الجزء الثالث من مؤلفه لترى ذلك. وإن محمد أحمد ، صاحب الاسم المزجي ، لم يمر علي إلا في محرر واحد وهو رسالة الأمير عبد الرحمن النجومي على الخليفة عبد الله في 26 محرم 1305هـ ، وهي غير الرسالة الواردة في التعريف بالأمير عبد الحليم مساعد ، جاء فيها: فإن الأحباب في الله عبد الحليم مساعد هاشم وبني عمه الشيخ إدريس ومحمد أحمد أولاد الوالد أحمد هاشم كثيراً ما أرادوا اجتماع والدهم المذكور وإخوانهم عليهم ..الخ. فتأمل كيف قال : محمد أحمد ولد أحمد هاشم ولم يقل ذلك عند الحديث عن الشيخ/ محمد!!.

وفي ص (369) وما بعدها من كتاب (الخصومة في مهدية السودان) قال الدكتور محمد إبراهيم أبو سليم:

ينتمي محمد أحمد هاشم إلى أسرة الهاشماب المشهورة . وكان أبوه عالماً وقاضياً . وتولى أخوه الأكبر أبو القاسم الكتابة للمهدي والخليفة ثم تولى القضاء في العهد الثنائي ، ثم صار شيخاً للعلماء . ومن الموقع الأخير طور المعهد العلمي وخدم التعليم الديني خدمة جليلة . وكان شاعراً مشهوداً له . وأخوه الثاني الطيب عمل مؤدباً لشيخ الدين ابن الخليفة عبد الله . وفي العهد الثنائي التحق بالقضاء ثم صار مفتياً . وكان شاعراً مشهوراً ، وبدار الوثائق بعض شعر له بخط يده ، وهو خط جميل . وأخوه الثالث إبراهيم كان قارئاً للأدب وشاعراً يميل بشعره إلى مدح الرسول .

أما محمد فقد ولد ببلدة الكمير ، موطن الأسرة الأصلي ، وهي قريبة من مدينة شندي . وكان مولده في عام 1240 هـ/1825م . وقد تدرج في تعليمه من مدرسة إلى مدرسة : حفظ القران في خلوة نوري قـرب مروي ، وأخذ التجويد على الشريف محمد الأمين الهندي والعلم على أبيه أحمد هاشم وإبراهيم ود عيسى الخزرجي والشيخ الحسين إبراهيم زهرا ، وعن هذا الأخير أخذ أخوه الطيب أيضاً . ولم يشتهر محمد شهرة أخويه أبي القاسم والطيب . ثم أمتهن التدريس ، قيل ناظراً ولكن هذا لا يكون ، إذ لا بد أن يكون مدرساً أولاً . وقيل : لما سقطت التركية ابتعد وقبع في داره ، ولكن هذا بعيد لأنا لا نرى أن يقبع طول عمره ، ولو قال لفترة لقبلنا . وفي خبر أيضاً أنه عين في مدرسة بربر ، ولما جاءت المهدية التحق هو وإخوانه بخدمتها ، وجاء في مذكرات بابكر بدري أنه عمل بالجبهة الشمالية ، وقد أنيط به بيت المال فأداره بأمانة ونزاهة . وفي سنة 1900، على عهد الحكم الثنائي ، التحق بالقضاء وعين قاضياً لمركز الخرطوم ، وفي هذا الموقع كتب فتواه ، فلما كف بصره تقاعد عن القضاء وعين إماما لجامع الخرطوم. وتوفي في سنة 1327 هـ/1910.

وكان محمد شاعراً ومؤرخاً نظم تاريخ السمرقندي في شعر وقيد بعض التدوينات التاريخية . هكذا قيل ولكننا لم نر إلا مدونة عن تاريخ أسرة المهدي بجانب فتواه منقولة من القباني . ويحمد له نقل كتاب إسماعيل الكردفاني (( سعادة المستهدي بسيرة الأمام المهدي )) و (( الطراز المنقوش ببشرى قتل يوحنا ملك الحبوش )) بخط يده . ومن صدف التاريخ أن نقله أصبح النسخة الوحيدة للكتابين وعليه صار اعتمادنا في تحقيقهما . ثم كتب هذه الفتوى وهو قاض بمركز الخرطوم .

قلت: أما القول بأن الشيخ/ أبا القاسم هو أخوه الأكبر ، فهو قول غير دقيق ، إذ أن الشيخ/ محمد أكبر منه بأكثر من ثلاثين سنة ولقد درسه في خلاوي الغبش مع المهدي. أما باقي كلام أبي سليم فهو قول المؤرخ المحقق الذي لا يشق له غبار.

وفيما يتعلق نسختي كتابي الكردفاني ، فيبدو أن الناس قد أعدموا ما بأيديهم من نسخ لما حلت بالكردفاني المحنة التي تعرض لها. ولقد أشار إلى النسخة الوحيدة سلاطين في كتابه (السيف والنار في السودان) كما أشار إليها نعوم شقير في كتابه. ووفقاً لأبي سليم فإن نعوم هو الذي حصل على النسخة الوحيدة والمودعة الآن بجامعة درم ومنها صورت دار الوثائق القومية النسخة التي حققها أبو سليم.

وفي موقع sudaneseonline ، الرابط أدناه ، كتب الأستاذ/ عاطف عبد الله قسم السيد تحت عنوان( طبوغرافيا الزمان والمكان في .. رؤى لاتطرف لها عين .... لمصطفى مدثر) ما يلي:
الشيخ أحمد هاشم طبع كتابي الكردفاني سيرة المستهدي والطراز المنقوش كما نظم أيضا كتاب الأنساب للسمرقندي وعمله بعد المهدية كقاضيا (هكذا) للخرطوم ثم إماما لمسجد الخرطوم حتى وفاته.

الرابط

ولقد أثبت الدكتور/ مصطفى مدثر نفس الموضوع بمدونته ، الرابط التالي:

الرابط

ويؤسفني أنني لا أعرف الأستاذ عاطف ، ولكن واضح أنه على معرفة جيدة بالأسرة. وكنت قد اقتبست ما نقلت أعلاه في موقع آخر. ولكني الآن أرى أن ما أورده يحتاج إلى تصويب. فالمحكي عنه هو الشيخ/ محمد أحمد هاشم وليس والده.

وفي التعريف بالشيخ/ محمد أحمد هاشم بالموقع قيل: نظم تاريخ السمرقندى في قصيدة ضافية.

قلت: ويبدو أن قصيدة الشيخ/ محمد أحمد هاشم في نظم الكتاب المذكور ، وهو يتحدث عن أنساب القبائل العربية في السودان ، مفقودة.

أما الفتوى ، فهي طويلة. وعند قراءتها لأول مرة ربما يظن المرء أن الشيخ/ محمد يقدح في المهدية. ولكن إذا استصحبنا ظروفها ، يتضح لنا أن الشيخ استطاع بذكاء أن يقول: إن غاية ما يمكن أن يقال عن المهدية هو ينضوي تحت الآية الكريمة(( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا )). وخلص من ذلك إلى أنهم بغاة ورتب على ذلك تمتعهم بحقوق لا يتمتع بها غيرهم من المحاربين حيث قال:
فالآيات السابقة فيها دليل على عدم كفرهم وأنهم مؤمنون. فإذا الصلوات خلفهم لا تعاد متى حصلت شروطها وسننها وأركانها وفروضها ، وأنكحتهم وطلاقهم متى حصل على الوجه الشرعي الوارد في السنة والكتاب وأقوال الأئمة المجتهدين صحيحة. والمواريث على ما وردت ، إلا أن يحرموا حلالا أو يحلوا حراما...الخ..

ثم اعلم أن الباغي في الشرع هو الخارج على الأمام العادل ، وبيانه في الفقه ما يذكر وهو أنهم يدعون إلى الحق بنصوص الكتاب والسنة وكلام الأئمة ، فإن فعلوا قبل منهم واقلع عنهم وأن أبوا قوتلوا وحل سفك دمائهم ، فإن انهزموا لم يتبع منهم منهزم ولا ينجز على جريحهم إلا أن يخاف رجوعهم ، ولا تحل أموالهم ، وحريمهم أولى بالحرمة لأنهم مسلمون ، وإن اخذوا لم يقتلوا ولا يقام عليهم حد الحرابة لأنهم متأولون ، ولا يقتل منهم أسير بل يؤدب ويسجن حتى يتوب.

وفي التعريف بالشيخ/ محمد أحمد هاشم ، ذكر: من أبنائه الشاعر عثمان محمد أحمد هاشم. واقترح أن يتبع ذلك بالقول: أحد قادة ثورة سنة 1924 الشهيرة.

وفي الختام يجدر أن أشير إلى أن الشيخ/ محمد أحمد هاشم هو الذي بنى مسجد بري المحس وأن ابنه أحمد هو الذي وهب أرض مسجد الهاشماب بأم درمان.

يرحم الله الجميع.
أخر الزوار


13 Jan 2010 - 19:02


13 Sep 2009 - 9:39


28 Mar 2009 - 13:22


1 Oct 2008 - 20:38


9 Jul 2008 - 9:08

تعليقات
لا يوجد أي تعليق المأمون.

الأصدقاء
لا يوجد أصدقاء لعرضهم.


نسخة خفيفة الوقت الأن: 18th May 2024 - 04:44 AM


IPB ARABIPS-TEEM UP